حتي لا يحترق العالم
ا
لكل يمضي ويزول والكل ذاهب الي مصير محتوم
فاين انت ذاهب ؟ اين تقضي ابديتك ؟
لا تدع الفرصه تفوتك . اليوم انت هنا ولكن غدا
اين تكون
؟
اين المدينه المقدسه ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق